وصفات لإدرار الحليب للأم المرضع
من أكثر ما يقلق الأمهات فى فترة الرضاعة و بخاصة بدايات الرضاعة للأمهات الجدد و الأمهات اللاتى أرضعن لأكثر من مرة ، هو كمية الحليب و كفايته للطفل الرضيع فمع تزايد صراخ الطفل و اضطراب فترات نومه يزيد الإعتقاد بأن السبب وراء ذلك هو قلة حليب الثدى للأم و عدم كفايته للطفل و بالتالى تسرع الكثير من الأمهات للجوء للرضاعة الصناعية ،تعرفى معنا سيدتى على عدة وصفات لأطعمة و مشروبات تساعد على إدرار الحليب بسهولة لطفلك و بشكل طبيعى و تجنبى مشاكل الرضاعة الصناعية بكل بساطة .
*أولاً السوائل و المشروبات:
من أهم ما يجب أن تحرص عليه المرأة المرضع و بخاصة الحليب و الماء و العصائر المختلفة فعلى كل أم مرضع أن تشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً و كوبين حليب كبار و أنواع مختلفة من العصائر الطازجة و هذا لتوفير كمية حليب وفيرة و مناسبة للطفل و خاصة خلال الفترة الأولى للرضاعة و حتى اكتمال 10 اشهر لتوفير التغذية و الفيتامينات التى يحتاجها جسم الأم و الطفل يومياً.
فيمكن فى هذه الفترة التنويع بين أنواع العصائر المختلفة و بالذات أنواع بعينها ثبت فعاليتها فى إدرار الحليب مثل عصير الجرجير ينصح بشرب كوبين منه يومياً، و مخفوق الحليب مع الموز و العسل و زبدة الفول السودانى .
المشروبات الدافئة:
لها دور هام مثل مشروب الحلبة التى ثبت منذ القدم فائدته
فى مجال إدرار الحليب و مد الجسم بفيتامينات هامة و مغذية ،
و مشروب اليانسون الذى عرف بإدراره للحليب أيضاً بالإضافة لتهدئة الأعصاب للأم و الطفل و تهيئتهم للحصول على الراحة و النوم الهادىء ليلاً.
اللوز و الفواكه المجففة:
ينصح بتناول حفنة أو قبضة يد من حبات اللوزأو بنقع اللوز فى الحليب و غليه ثم شربه يومياً .
، و كذلك تناول حفنة من الفواكه المجففة مثل التين المجفف و المشمش المجفف لإحتوائها على كمية مضاعفة ن الفيتامينات و المعادن الموجودة فى الفواكه الطازجة نفسها مثل الحديد و الزنك .
*ثانياً بالنسبة للأطعمة و المأكولات:
فينصح بتناول السمك و إدراجه فى الغذاء الأساسى للمرضع خلال فترة الرضاعة بشكل مكثف لأنه من الأطعمة التى تزيد الحليب بشكل وفير و طبيعى و تمد الجسم بالفيتامينات التى يحتاجها خلال هذه الفترة.
اللحم الضأن من المأكولات المفضلة فى فترة الرضاعة و المهمة لإدراركمية الحليب المطلوبة .
زيت السمسم من الزيوت التى ينصح بتناول ملعقة منه يومياً لزيادة إدرار اللبن لطفلك .
الحلاوة الطحينية و الفول السودانى و الحمص أيضاً من الاطعمة المعروفة بإدرار الحليب يجب تناول أحدها يومياً للتأكد من حصول طفلك على ما يكفيه من الحليب يومياً، كما أنها غنية بزيوت هامة لنمو طفلك و تساعد على تسريع نمو جسده و عقله أيضاً فهى تحسن بشكل كبير من وظائف الدماغ للطفل الرضيع و للام أيضاً.
*أولاً السوائل و المشروبات:
من أهم ما يجب أن تحرص عليه المرأة المرضع و بخاصة الحليب و الماء و العصائر المختلفة فعلى كل أم مرضع أن تشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً و كوبين حليب كبار و أنواع مختلفة من العصائر الطازجة و هذا لتوفير كمية حليب وفيرة و مناسبة للطفل و خاصة خلال الفترة الأولى للرضاعة و حتى اكتمال 10 اشهر لتوفير التغذية و الفيتامينات التى يحتاجها جسم الأم و الطفل يومياً.
فيمكن فى هذه الفترة التنويع بين أنواع العصائر المختلفة و بالذات أنواع بعينها ثبت فعاليتها فى إدرار الحليب مثل عصير الجرجير ينصح بشرب كوبين منه يومياً، و مخفوق الحليب مع الموز و العسل و زبدة الفول السودانى .
المشروبات الدافئة:
لها دور هام مثل مشروب الحلبة التى ثبت منذ القدم فائدته
فى مجال إدرار الحليب و مد الجسم بفيتامينات هامة و مغذية ،
و مشروب اليانسون الذى عرف بإدراره للحليب أيضاً بالإضافة لتهدئة الأعصاب للأم و الطفل و تهيئتهم للحصول على الراحة و النوم الهادىء ليلاً.
اللوز و الفواكه المجففة:
ينصح بتناول حفنة أو قبضة يد من حبات اللوزأو بنقع اللوز فى الحليب و غليه ثم شربه يومياً .
، و كذلك تناول حفنة من الفواكه المجففة مثل التين المجفف و المشمش المجفف لإحتوائها على كمية مضاعفة ن الفيتامينات و المعادن الموجودة فى الفواكه الطازجة نفسها مثل الحديد و الزنك .
*ثانياً بالنسبة للأطعمة و المأكولات:
فينصح بتناول السمك و إدراجه فى الغذاء الأساسى للمرضع خلال فترة الرضاعة بشكل مكثف لأنه من الأطعمة التى تزيد الحليب بشكل وفير و طبيعى و تمد الجسم بالفيتامينات التى يحتاجها خلال هذه الفترة.
اللحم الضأن من المأكولات المفضلة فى فترة الرضاعة و المهمة لإدراركمية الحليب المطلوبة .
زيت السمسم من الزيوت التى ينصح بتناول ملعقة منه يومياً لزيادة إدرار اللبن لطفلك .
الحلاوة الطحينية و الفول السودانى و الحمص أيضاً من الاطعمة المعروفة بإدرار الحليب يجب تناول أحدها يومياً للتأكد من حصول طفلك على ما يكفيه من الحليب يومياً، كما أنها غنية بزيوت هامة لنمو طفلك و تساعد على تسريع نمو جسده و عقله أيضاً فهى تحسن بشكل كبير من وظائف الدماغ للطفل الرضيع و للام أيضاً.
0 التعليقات:
إرسال تعليق